 |
| الكاتبة "فاطمة حجازي" |
عندما يكتب لنا القدر الامر الذي لا نتوقعه وهو الصحبه الصالحه لنتعلم منه كيفيه التمييز بين الصديق الصالح والصديق الفاسد حقا كنت في حيرة من امري ولكن هداني الله وكتب لي طريق جديد سلكت به وتغيرت وهاانا هنا اقول للجميع انا من اصلحتني صديقه واصبحت الان انا من اصلح من الصديقات.
هذه كانت كلمات لوصف رواية "أصلحتني صديقة" للكاتبة المبدعة "فاطمة حجازي"، وقد جاء الأقتباس من الرواية كالتالي:
في ذالك العصر الالكتروني اصبحنا مثل الالات ونسينا كوننا بشر وخلقنا من اجل عبادة الله وطاعته كل شئ اصبح الكتروني حتي عقولنا وابتعدنا عن طاعه الله وعبادته كنت انا من اسير في طريق معتم ومعي اصدقاء فاسدين جعلوني كالدميه مثلهم وحدث لقاء مع فتيات لم يكن لي علم به واخذهُ بيدي من الطريق المعتم الي طريق النور الذي جعل في قلبي ندم علي كل ما اقترفته في حياتي وسيرت معهم في طريقهم حتي استقمت وعلمت المعني الحقيقي للصداقه الصالحه التي اصلحت مني وحولتني من فتاه فاسدة الي فتاة صالحه تصلح من ما كانو مثلها وبفضلهن تركت الصحبه الفاسدة وصنعت بنفسي الصحبه الصالحه.
نبذة عن الكاتبة:
فاطمه الزهراء وليد بكر حجازي، بالغة من العمر 24 عامًا، كاتبة روائية حاصلة علي بكاليريوس تجارة قسم محاسبة.
لديها أكثر من عمل إلكتروني مجمع وفردي، بالأضافة أن لديها اعمال ورقية مجمعة تقارب 8 كتب، وكانت من ضمن فريق الملتقي العربي، ومحررة في جريدة فن القلم
ومن اعمالها القصصية: قصة فتاه المقبرة، قصة زائر من القبر، قصة منطقه 51 ، وقصة حورية الجنه، وقصة اليد الياقظه، وقصة ضميري وقصه عشت وحيدة، وقصة ايقظني حبك الفاسد.
ومن اعمالها الروائية: رواية جحيم عذراء، ورواية ليالي موجعه، ورواية صقري اللطيف، ورواية أرض أسكانيري، ورواية اسيرة الشيطان جيساك جزء أول وثاني، ولا تزال مستمرة في الكتابة والإبداع.